وائل الخلف القرشي، أكاديمي من بلاد الحرمين المحتلة، قرشي النسب، نسبه يعود الى قريش، اعرق قبيلة عربية اصيلة، عمره 40 عام.
انتفض ضد الظلم بجميع أنواعه و خاصة الظلم السياسي و الاجتماعي و الاقتصادي وخصوصاً ضد عصابة السعود و الأنظمة العربية الديكتاتورية ( كنظام بشار اسد و بن علي ) التي تناصر هذه العائلة المجرمة التي استولت على بلاده “ بلاد الحرمين ” و جزيرة العرب واعلن عدم شرعيتهم للحكم و وجب محاكمتهم في محكمة الشعب على ما اقترفوه من جرائم.
درس الابتدائية في مدرسة “ أبي أيوب الانصاري ” في حي منفوحة في مدينته الرياض، ثم اكمل المتوسطة في متوسطة الفتح في حي النسيم، أكمل الثانوية في ثانوية قرطبة.
تأثر كثيراً بأستاذ الفقه ( علي أبا الخيل )و من اهم الأشخاص الذين دفعوه للانعزال و الانطواء والابتعاد عن الاحتكاك مع المجتمع الشيخ ( سفر الحوالي ) فك الله اسره، كان ملازم للاستماع الى محاضراته و قراءة كتبة.
درس الطب لعام ونصف ثم تراجع عنها بسبب مادة ( التشريح ) و عاد الى عشقة اللغات، اتم دراسته للأدب الإنجليزي في عدة جامعات عربية و فرنسية ثم تعلم اللغة الفرنسية في الجامعات الفرنسية.
بفكر عميق و تأمل شديد السلاسة رفض ان يكون مرآة عاكسة لمجتمع تم إشباعه بالتخلف، أبى ان يكون عبداً كباقي افراد المجتمع.
تمرد على قيم العبودية التي نشرها السعود في مدارسهم منذ الابتدائية عندما سئل احد المدرسين عن الفلسفة والذي إجابة بوجوب الابتعاد عنها و قراءتها لأنها كفر!
كفر بما روجه السعود من تخلف عقلي فرضوه بالقوة على المجتمع لتسهل السيطرة عليه.
عام ١٤١٢ هجري، ( في الابتدائية ) حصل على بعض الكتب الممنوعة في الرياض لمؤلفين مثل ( جان لوك، شوبنهاور، بيكون، سارتر، تشارلز ديكنز ، ارنست همنغواي، أفلاطون، سقراط، سبينوزا، مونتسكيو و جورج ارويل ) من ضابط استخبارات تابع للنظام المحتل لبلاد الحرمين يدعى ( عبدالله المديان ) قبيح المنظر ، رث ، خبيث جداً ( هذه الصفات التي ترغبها أجهزة الاستخبارات لتجنيد عملائها ، لعدم اثارت الشكوك حوله )، أخيه عبدالله المديان زوج طليقة امير تابع للسعود.
على مدى ساعتين و نصف من شقرا الي الرياض مع هذا الشخص، زاد حقده ضد السعود ضعفين بعد ان نهل من هذا الضابط ما يريد من معلومات مهمة عن قذارة هذه العائلة و افعالها وكيف تسيطر على المجتمع بقذارة، كان هذا القذر يتكلم بأريحية امام وائل الخلف القرشي معتبره طفل، لم يكن يدرك خطورة كلامة ذلك الوقت، لكن هذا الطفل يسجل في عقلة جميع التفاصيل التي أدت فيما بعد الى صقل شخصيته السياسية الفلسفية التي سببت الكثير من المتاعب للعائلة المجرمة التي تحتل بلاد الحرمين.
قرأ تلك الكتب اكثر من مرة ليفهمها، حينها عشق اللغات للاطلاع على عقلية هؤلاء الذي ابدعوا في عصر النهضة و عصر التنوير.
كبوابة للمعرفة و العلم آثر دراسة الادب على باقي العلوم لمعرفة تكوين تلك العقول التي انارت الطريق للبشرية ! و هل نحن العرب اقل منهم فكراً ام انها روايات تم اقناع المجتمع بها كي يقبل بالعبودية و يؤمن بالواجبات دون حقوق !
تزوج من الاميرة موضي آل سعود في عام 2015، ثم عادت الى الرياض حيث قام المجرم سلمان بن عبدالعزيز بخطفها و وضعها في السجن و لا يعلم مصيرها الى يومنا هذا ويعتقد مصيرها تماماً كمصير بنات الملك عبدالله ( جواهر و سحر و هالة و مها ) وهو القتل.
كل ما يكتب هنا هو من فكر الاكاديمي وائل الخلف القرشي.
وائل الخلف القرشي، أكاديمي من بلاد الحرمين المحتلة، قرشي النسب، نسبه يعود الى قريش، اعرق قبيلة عربية اصيلة، عمره 40 عام.
انتفض ضد الظلم بجميع أنواعه و خاصة الظلم السياسي و الاجتماعي و الاقتصادي وخصوصاً ضد عصابة السعود و الأنظمة العربية الديكتاتورية ( كنظام بشار اسد و بن علي ) التي تناصر هذه العائلة المجرمة التي استولت على بلاده “ بلاد الحرمين ” و جزيرة العرب واعلن عدم شرعيتهم للحكم و وجب محاكمتهم في محكمة الشعب على ما اقترفوه من جرائم.
درس الابتدائية في مدرسة “ أبي أيوب الانصاري ” في حي منفوحة في مدينته الرياض، ثم اكمل المتوسطة في متوسطة الفتح في حي النسيم، أكمل الثانوية في ثانوية قرطبة.
تأثر كثيراً بأستاذ الفقه ( علي أبا الخيل )و من اهم الأشخاص الذين دفعوه للانعزال و الانطواء والابتعاد عن الاحتكاك مع المجتمع الشيخ ( سفر الحوالي ) فك الله اسره، كان ملازم للاستماع الى محاضراته و قراءة كتبة.
درس الطب لعام ونصف ثم تراجع عنها بسبب مادة ( التشريح ) و عاد الى عشقة اللغات، اتم دراسته للأدب الإنجليزي في عدة جامعات عربية و فرنسية ثم تعلم اللغة الفرنسية في الجامعات الفرنسية.
بفكر عميق و تأمل شديد السلاسة رفض ان يكون مرآة عاكسة لمجتمع تم إشباعه بالتخلف، أبى ان يكون عبداً كباقي افراد المجتمع.
تمرد على قيم العبودية التي نشرها السعود في مدارسهم منذ الابتدائية عندما سئل احد المدرسين عن الفلسفة والذي إجابة بوجوب الابتعاد عنها و قراءتها لأنها كفر!
كفر بما روجه السعود من تخلف عقلي فرضوه بالقوة على المجتمع لتسهل السيطرة عليه.
عام ١٤١٢ هجري، ( في الابتدائية ) حصل على بعض الكتب الممنوعة في الرياض لمؤلفين مثل ( جان لوك، شوبنهاور، بيكون، سارتر، تشارلز ديكنز ، ارنست همنغواي، أفلاطون، سقراط، سبينوزا، مونتسكيو و جورج ارويل ) من ضابط استخبارات تابع للنظام المحتل لبلاد الحرمين يدعى ( عبدالله المديان ) قبيح المنظر ، رث ، خبيث جداً ( هذه الصفات التي ترغبها أجهزة الاستخبارات لتجنيد عملائها ، لعدم اثارت الشكوك حوله )، أخيه عبدالله المديان زوج طليقة امير تابع للسعود.
على مدى ساعتين و نصف من شقرا الي الرياض مع هذا الشخص، زاد حقده ضد السعود ضعفين بعد ان نهل من هذا الضابط ما يريد من معلومات مهمة عن قذارة هذه العائلة و افعالها وكيف تسيطر على المجتمع بقذارة، كان هذا القذر يتكلم بأريحية امام وائل الخلف القرشي معتبره طفل، لم يكن يدرك خطورة كلامة ذلك الوقت، لكن هذا الطفل يسجل في عقلة جميع التفاصيل التي أدت فيما بعد الى صقل شخصيته السياسية الفلسفية التي سببت الكثير من المتاعب للعائلة المجرمة التي تحتل بلاد الحرمين.
قرأ تلك الكتب اكثر من مرة ليفهمها، حينها عشق اللغات للاطلاع على عقلية هؤلاء الذي ابدعوا في عصر النهضة و عصر التنوير.
كبوابة للمعرفة و العلم آثر دراسة الادب على باقي العلوم لمعرفة تكوين تلك العقول التي انارت الطريق للبشرية ! و هل نحن العرب اقل منهم فكراً ام انها روايات تم اقناع المجتمع بها كي يقبل بالعبودية و يؤمن بالواجبات دون حقوق !
تزوج من الاميرة موضي آل سعود في عام 2015، ثم عادت الى الرياض حيث قام المجرم سلمان بن عبدالعزيز بخطفها و وضعها في السجن و لا يعلم مصيرها الى يومنا هذا ويعتقد مصيرها تماماً كمصير بنات الملك عبدالله ( جواهر و سحر و هالة و مها ) وهو القتل.
كل ما يكتب هنا هو من فكر الاكاديمي وائل الخلف القرشي.